صورة أسوشيتد بريس | الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير دفاعه |
المشهد الصحراوي | تحرير م محمد | مرة جديدة يجد المغرب نفسه وسط حرج كبير، لكنه لن يغير من سلوك المخزن الذي ألف توزيع "قفة الكذب" على مواطنيه، أورعاياه، كمهدءات.
الولايات المتحدة الأمريكية ، وفي بيان جديد تفنذ الدعاية المغربية القائلة بأن مناروات "الأسد الإفريقي21" التي تشرف عليها الولايات المتحدة وتضم تونس و السنغال والمغرب، لن تجري خارج خريطة المغرب.
وقالت القيادة الأمركية في افريقيا إن المناورات تجري بين يونيو المقبل، بمدينة الطنطان جنوب المغرب. وليس بالتراب الصحراوي.
وحددت القيادة المركزية للجيش الأمريكي مدينة الطنطان |جنوب المغرب ، كمكان لإجراء المناورة العسكرية.
أدوات دعاية المخزن التي تجيد الكذب، قصير العمر، لن تجد ما تقوله ، يبدو أن التطبيع مع الكيان الصهيونيلن يغير شئا في الواقع.
الجيش المغربي لن يعطي الدرس ، بل سيكون تلميذا في هذه المناورة ، حيث سيكون موقع تشكيلاته خلف الجييشين الجورجي والتونسي.
تعليقات
إرسال تعليق