في إطار الردود الشعبية على تغريدة وزارة الخارجية الإسبانية الأخيرة، أطلق نشطاء ومتضامنون اسبان حملة عنوانها سأسافر إلى المخيمات.
وتأتي هذه الحملة لتكذيب، الإدعاءات الإسبانية والتي تتماشى مع الدعاية المغربية الكاذبة والتي تهدف إلى التشويش على المؤتمر الشعبي العام للجبهة المنعقد، ببلدة تفاريتي المحررة.
يذكر أن تنسيقية حركة التضامن الإسبانية مع الشعب الصحراوي أكدت على سفر أزيد من 300 مواطن إسباني نحوى المخيمات للتأكيد على سلامة المنطقة والأمن الذي تتمتع به.
المشهد الصحراوي.
تعليقات
إرسال تعليق